أعربت وزيرة الخارجية السويدية، ماريا مالمير ستينيرغارد، عن قلقها العميق إزاء التصعيد العسكري المستمر بين إسرائيل وحزب الله في لبنان.
وأشارت في بيان لها إلى أن هذا التصعيد جاء بعد هجوم حركة حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر من العام الماضي، ورد حزب الله بإطلاق صواريخ على إسرائيل في اليوم التالي.
وأكدت الوزيرة أن السويد، بالتعاون مع دول الاتحاد الأوروبي، تدعو إلى التهدئة الفورية وتدعم الجهود الرامية إلى تحقيق وقف لإطلاق النار.
وأضافت: “هذا التصعيد أدى إلى سقوط العديد من الضحايا والجرحى من مختلف الأطراف”، في إشارة إلى تدهور الأوضاع الإنسانية في المنطقة.