تنطلق اليوم الثلاثاء، الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، حملة الشريط الوردي، Rosa Bandet التابعة لجمعية السرطان السويدية.
وللعام السادس عشر على التوالي، تتولى ولية العهد فيكتوريا رعاية هذه الحملة التي تستمر طوال شهر أكتوبر.
تهدف حملة الشريط الوردي لجمعية السرطان إلى جمع التبرعات لأبحاث السرطان، بالإضافة إلى نشر الوعي حول المرض والضغط على صناع القرار لمعالجة القضايا المرتبطة بالسرطان.
عن الحملة
تعد الأموال التي يتم جمعها خلال هذه الحملة جزءًا كبيرًا من المساهمات التي توزعها جمعية السرطان السويدية سنويًا لدعم الأبحاث الرائدة في مجال السرطان في السويد. ويتم تخصيص الأموال لأكثر الأبحاث الواعدة، بغض النظر عن نوع السرطان.
الشريط الوردي أصبح رمزًا دوليًا في مكافحة سرطان الثدي، وخلال شهر أكتوبر، المعروف عالميًا بشهر التوعية بسرطان الثدي، تتحد المجتمعات حول العالم لدعم هذه القضية.
حملة الشريط الوردي تُقام سنويًا منذ عام 2003، وهذه السنة تم تصميم الشريط الوردي من قبل الفنانة بريتا ماراكات-لابا.