يدفع عنف العصابات وما يشكله ذلك من تهديد لأفراد الإسعاف الى ترك المهنة، كونها اصبحت خطيرة، وفق تقرير للراديو السويدي.
يقول المسعف سفين غونار لوندين للراديو، إنه وفي موجة العنف التي شهدها الخريف الماضي، كان على المسعفين في أوبسالا مواجهة الواقع وجهاً لوجه.
ويضطر العاملون في مجال الاسعاف الآن الى إرتداء سترات مضادة للرصاص عندما يخرجون للخدمة في حالات الإنذار، كما سيحصلون قريباً على المزيد من معدات الحماية.