قررت الدنمارك اليوم الثلاثاء، طرد 15 دبلوماسيا روسيا من البلاد، وفقا لوسائل الإعلام الدنماركية.
وتأتي الخطوة الدنماركية بطرد الدبلوماسيين الروس، بعد نحو يومين من قرار باريس بطرد العديد من الموظفين الدبلوماسيين الروس، على غرار إجراء مماثل اتخذته ألمانيا، بعد أنباء عن ارتكاب الجيش الروسي جرائم حرب وعمليات قتل جماعية في مدينة بوتشا الأوكرانية، وهو الأمر الذي وصفته موسكو بـ«المزاعم».
ووصف وزير الخارجي الروسي، سيرجي لافروف، الرواية الأوكرانية عما يحدث في بوتشا بأنها «مسرحية سخيفة من نسج الخيال”.
وفي ردود فعل أوروبية وعالمية، أصدر الاتحاد الأوروبي بيانا، قال فيه إنّه بصدد وقف واردات النفط والغاز الروسيين، في خطوة جديدة لتوقيع مزيد من العقوبات الاقتصادية على موسكو.
مواضيع ذات صلة: