أفاد التلفزيون السويدي، أن مجموعة حزب المحافظين في البرلمان دُعيت إلى اجتماع أزمة بعد الانتقادات الداخلية لمقترح قانون جديد يمنح تسهيلات كبيرة للشخص لتحديد جنسه.
ويواجه حزب المحافظين انقساماً داخلياً عميقاً بشأن قانون الجنس الجديد.
ووفقًا لعدة أعضاء تحدثت معهم صحيفة إكسبريسن، فأن الضغط يتزايد الآن على زعيم الحزب، أولف كريستيرسون.
وقال عضو في الحزب للصحيفة: “الثقة في الزعيم تدمرت تماماً”.
وتم الآن دعوة مجموعة الحزب في البرلمان إلى اجتماع أزمة لمناقشة القضية. ووفقًا للتلفزيون السويدي، فأن من المقرر عقد الاجتماع في الساعة الثانية بعد ظهر اليوم.