بدعة جديدة يصفها البعض بانها “جنون مطلق” بدأت الانتشار في “تيك توك” تحت اسم تحد إخافة الأطفال.
ويعتمد التحدي على قيام أمهات بوضع أطفالهن في غرفة مغلقة بعد الرقص معهم ويقمن بتشغيل صوت ضحكة مخيفة ويقمن بتسجيل رد فعل الطفل.
ويشعر الأطفال كافة بحالة من الخوف والهلع عند سماع صوت الضحكة المخيفة.
وطالب العديد من مستخدمي تيك توك حول العالم بوقف هذا التحدي فورا وإلغائه لأنه يؤثر سلبًا على الأطفال، وفق “العربية نت”.
وصنف تطبيق “تيك توك” للفيديوهات القصيرة، المصدر الإخباري الأسرع نموًا بين البالغين في المملكة المتحدة، وفقًا لتقرير “Ofcom finds”.
وتقول هيئة مراقبة الاتصالات في المملكة المتحدة، إن “تيك توك” يستخدم من قبل 7% من البالغين لمتابعة الأخبار خلال العام 2022، مقابل 1% خلال عام 2020، وتتراوح أعمار نصف متابعي الأخبار على تيك توك ما بين 16 و24 عامًا، بحسب تقرير نشرته صحيفة “ذا جارديان”.
وأظهر تقرير Ofcom السنوي، الصادر خلال يوليو/تموز 2022، حول رصد ومتابعة الأخبار في المملكة المتحدة أنه بالنسبة للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عامًا، يعد تطبيق إنستجرام الأكثر شعبية لديهم لمتابعة أخبار “بي بي سي 1” و”بي بي سي 2″، ويليه تيك توك ويوتيوب.
ويقول التقرير أن المراهقين اليوم لا يفضلون التقاط الصحيفة أو سماعه الإذاعة أو حتى البرامج التلفزيونية لمتابعة آخر المستجدات، ولكنهم يفضلون متابعة الأخبار من حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي، فيما يرى الشباب البالغين أن الأخبار على السوشيال ميديا أقل موثوقية.