وجهت محكمة مقاطعة اتوندا في ستوكهولم تهم الى موظفة مسؤولة تعمل لديها بانتهاك خطير للبيانات والسرية.
ووفقاً لمعلومات التلفزيون السويدي، فأن الموظفة حذرت شبكة اجرامية من ان الشرطة ستقوم بإعتراضها، كما منحت المجرمين إمكانية الوصول الى معلومات حساسة حول التحقيقات وذلك عبر جهاز الكومبيوتر الخاص بها.
وقال المدعي العام ان الجريمة التي قامت بها الموظفة “ذات طبيعة تهدد النظام”، وأن المرأة المحتجزة منذ شهر سبتمبر/ ايلول الماضي، تخضع لقيود خاصة ولم يُسمح لها الاتصال بالعالم الخارجي.
إعلان / Annons
إعلان / Annons