SWED24: لا تزال الأسئلة عالقة بعد المجزرة المروعة التي شهدتها مدرسة ريسبيرجسكا في أوريبرو، حيث تتوالى الشهادات وعمليات الكشف عن هويات الضحايا.
في لقاء خاص مع برنامج “Helgstudion” على قناة SVT، قال رئيس الوزراء أولف كريسترسون: “الآن، ومع الكشف عن الأسماء وروايات الشهود، بدأ الجميع يستوعب حجم هذه الفاجعة”.
وأكد كريسترسون أن الحصول على إجابات حول دوافع الجريمة أمر ضروري، لكنه أشار إلى أن ذلك لن يعيد الضحايا إلى الحياة أو يخفف من آلام ذويهم.
إعلان / Annons
وأضاف: “ما زالت هناك الكثير من الأمور التي يتعين الكشف عنها، وأحد أهمها ما إذا كانت الشرطة ستتمكن من تحديد الدافع وراء هذا الهجوم، وهو أمر حاسم لفهم ما حدث”.
إعلان / Annons