يرغب إيلون ماسك، ثالث أغنى رجل في العالم، في فرض رسوم على المستخدمين الجدد على منصته “إكس”.
ويخوض ماسك منذ فترة طويلة، يخوض حرباً ضد الحسابات الزائفة على “إكس”، حتى قبل استحواذه على عملاق وسائل التواصل الاجتماعي عندما كان يعرف باسم “تويتر”.
وفي إجابته حول التغييرات المستقبلية على “إكس”، كتب ماسك أن “فرض رسوم صغيرة على المستخدمين الجدد للسماح لهم بكتابة المشاركات هو الطريقة الوحيدة للتغلب على جميع حسابات البوت”.
ومع ذلك، كانت استجابة المستخدمين لاستراتيجية ماسك باردة. وأشار معظم الذين ردوا على ماسك إلى أن رسوماً صغيرة لن تثني الجهات المشبوهة التي تكسب بالفعل أموالاً كبيرة من خلال خداع المستخدمين الحقيقيين باستخدام محتوى مزيف.
وتبقى مسألة ما هو محتوى حقيقي على وسائل التواصل الاجتماعي وكيف يؤثر هذا المحتوى على الأفراد والمجتمعات موضوعاً لنقاش مستمر في عالم التكنولوجيا.